أخبار عاجلة

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو - بوراق نيوز

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع بوراق نيوز نقدم لكم اليوم لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو - بوراق نيوز

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس هزار إذ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسخط على كثير مما اعتاد عليه قومه من الأفعال والأفعال، كالزنا والربا والظلم، منذ صغره، حتى قبل نزول الوحي. يرجع إليه، لأن الناس في الجاهلية كانوا يتبعون أخطاء كثيرة.

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس هزار

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس هزار العبارة صحيحةومما كان يفعله قومه “قبيلة قريش” ما يلي:

  • لعبادة الأصنام، حيث اشتهرت قبيلة قريش بعبادة الأصنام وتقديسها، وكانوا يضعونها أمام بيت الله الحرام معتقدين أنهم الآلهة، كما قال الله تعالى: “وَمَنْ أَظْلَمُ ظُلْمًا”. ومن افترى على الله كذبا أو كذب بما لهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا كملوهم أينما كنتم فادعو غير الله. “لقد ضلوا عنا” وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين.
  • وظلم الفقراء، إذ كان أهل قريش يتعاملون بمبدأ السادة والعبيد، ومن لا مال له ليس له القدرة على تحديد نفسه، ولكن جاء الإسلام وانتهى بمجيئه كما جاء. وفي كتاب الله عز وجل: “وما أرسلناك إلا للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون”.
  • الربا، حيث كان أهل قريش يستخدمون الربا في بيعهم ومعاملاتهم التجارية، وجاء الإسلام يحرمه، حيث قال الله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا أكثر منكم الذين آمنوا”. أي ما بقي من الجاهلية وما عملوا.
  • الحمق، وبعد الإسلام حرم، كما يظهر مما روي عن عروة بن عامر رضي الله عنه قال: ذكر الحمق لرسول الله صلى الله عليه وسلم. عليه السلام، فقال: هذه خير الشؤم، ولا يرد مسلم، فإذا رأى أحدكم ما… فإن لم يعجبه فليقل: اللهم لا يأتي بخير. العمل إلا أنت، ولا يرد السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك».
  • النفاق، والنفاق هو فعل الطاعة من أجل محبة الناس، وليس التقرب إلى الله عز وجل، كما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت الرسول عن الله صلى الله عليه وسلم بقوله: قال الله تعالى: إني بريء من الشرك، فمن عمل عملاً اشترك فيه “فمعي غيري مما تركته” خلف.”

بعض أفعال الجاهلية التي حرمها الإسلام

هناك عدة أعمال وأشياء كانت شائعة بين الناس في الجاهلية عندما جاء الإسلام وهي محرمة، منها ما يلي:

  • الظهار: هذا رجل يقول لزوجته: أنت بطول ظهر أمي. أي أنه منع نفسه وزوجته من الاجتماع الشرعي. “الذين يباشرون نسائهم ليسوا أمهاتهم، إلا الذين ولدوهن، وما فيهن من قول زور، وإن الله غفور غفور”.
  • التبني: وهو الرجل الذي يكفل الطفل ويعطيه ماله واسمه ونسبه، وهذا محرم شرعا، والكفالة مستحبة، أما التبني فهو محرم شرعا، كما قال الله تعالى: “وإذ قلتم” للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما يظهر الله وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه زيد أكملت مدة الزواج بها، لقد زوجناها لك، حتى لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج تظاهرهم إذا أتموا الوطء بهن، وكان هذا أمر الله “””

وفي النهاية نعرف ذلك لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس هزار كالربا، والغش، وعبادة الأصنام، والنفاق، والزنا، وغير ذلك الكثير.