أخبار عاجلة

مناظرة ترامب وبايدن.. ترامب يهاجم الناتو: عفى عليه الزمن وانحاز لبوتين ضد أوكرانيا - بوراق نيوز

مناظرة ترامب وبايدن.. ترامب يهاجم الناتو: عفى عليه الزمن وانحاز لبوتين ضد أوكرانيا - بوراق نيوز
مناظرة ترامب وبايدن.. ترامب يهاجم الناتو: عفى عليه الزمن وانحاز لبوتين ضد أوكرانيا - بوراق نيوز

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع بوراق نيوز نقدم لكم اليوم مناظرة ترامب وبايدن.. ترامب يهاجم الناتو: عفى عليه الزمن وانحاز لبوتين ضد أوكرانيا - بوراق نيوز

الجمعة 28/يونيو/2024 - 04:53 ص

ناقش الرئيس الأمريكي جو بايدن ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب، خلال المناظرة التاريخية، المنعقدة في أتلانتا، حرب روسيا علي أوكرانيا.

مناظرة بايدن وترامب 

ووصف دونالد ترامب الناتو بأنه عفا عليه الزمن وانحاز إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي يريد إضعاف التحالف، في حين أشاد ترامب سابقًا ببوتين وذهب إلى حد الوقوف إلى جانب الزعيم الروسي بشأن مجتمع الاستخبارات الأمريكي بشأن تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.


وأشارت سي إن إن إلى أن ترامب تعهد سابقًا بإنهاء الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أنه لم يقدم أي تفاصيل حول كيفية القيام بذلك.

وقال ترامب في إحدى فعاليات حملته الانتخابية في نيو هامبشاير العام الماضي: بعد فترة وجيزة من فوزي بالرئاسة، سأقوم بتسوية الحرب الرهيبة بين روسيا وأوكرانيا، مضيفًا في خطاب آخر أن الأمر لن يستغرق أكثر من يوم واحد لتسوية الأمر حال فاز في الانتخابات.

الحرب على أوكرانيا 


وفي وقت سابق من يونيو الجاري، أعاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التأكيد على خطة السلام التي طرحها الكرملين، والتي تدعو القوات الأوكرانية إلى الانسحاب من أربع مناطق جنوبية وشرقية من الأراضي الأوكرانية قالت موسكو إنها ستضمها في انتهاك للقانون الدولي، كما طالبت كييف بالتخلي عن مسعاها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

ورغم أن القوات الروسية حققت مكاسب متواضعة في اثنتين من المناطق ـ دونيتسك ولوهانسك، في الأشهر الأخيرة، فإنها بعيدة كل البعد عن احتلال المناطق الأربع، والتي تشمل خيرسون وزابوريزهيا، حسب تقرير سي إن إن الأمريكية.

وقد دعمت إدارة بايدن أوكرانيا بشكل ثابت في دفاعها، ومؤخرًا، أعلنت الولايات المتحدة عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 400 مليون دولار.

وفي سياق متصل، اختتمت قمة يونيو التي استمرت يومين في سويسرا، والتي خصصت لصياغة مسار للأمام لإنهاء الحرب، برفض القوى الرئيسية لبيان مشترك وافقت عليه أكثر من 80 دولة أخرى ومنظمة دولية.

ومع ذلك، حضرت الهند والمملكة العربية السعودية وجنوب أفريقيا والإمارات العربية المتحدة وجميعهم لديهم علاقات تجارية مهمة مع روسيا كأعضاء في مجموعة البريكس الاقتصادية الاجتماع لكنهم لم يوافقوا على التوقيع على البيان المشترك.